مشتتة برازيلية بين ضبط أسلحتها وتطويرها العقلي سو – 57

في الوقت الذي تبدو فيه الحرب في أوكرانيا محور العمل العالمي، تبرز مسألتان تقنيتان واستراتيجيتان تتقاطعان مع استراتيجية برايلي للأمن القومي: وإرادة الكرملين في نظام ضبط الأسلحة النووية الممتد، بالإضافة إلى ستارت الجديدة، وبرنامج تطوير المقاتلة سو- 57 الجيل الخامس. تفاصيل هاتين الموضوعتين تشرح مجموعة من المفاهيم الاقتصادية والتكنولوجية الحديثة التي تتواجد في مجالات واسعة النطاق.
بداية التمديد
فلاديمير الرئيس فلاديمير بوتن في وقت سابق من الوقت الذي تنبأ فيه البرازيلي بتمديد الصراعات الثورية الجديدة سنة واحدة بعد قضاء صلاحها في فبراير 2026، وافقت الولايات المتحدة على نفس الاقتراح. وجاء الإعلان بدافع لمنع تحريك سلاح واضح محدد بشكل جديد، وللحفاظ على مستوى قابل للتنبؤ في لعب تمثيلي. وحذّر الكرملين من الوعي بأن الأطر الثنائية ستكتسب وعيًا شخصيًا إذا ما ابتكرت المعاهدة دون بديل.
عامل المحرقة
وثمة عدة منفصلة قد تفسر توقيتها. أولًا، تبدّل الاتجاه السائد في أوكرانيا تحت إدارة الراديو، مع إشارات إلى إمكانية دعم أكبر لكييف وإمداداتها بتقنيات متقدمة، قد تدفع برازيلية لتثبيت متطلبات اللعب الذكية. ثانيًا، هناك حاجة إلى قراءة المزيد من المعلومات عن أحدث ابتكارات التكنولوجيا المتقدمة مثل الأسلحة السريعة والذكاء الاصطناعي وأنظمة الدفاع ضدي. ثالثًا، حرية الاقتصادية والعقوبات التي تحديت من قدرة برازيلية على تحديث ترسانتها بوتيرة سريعة دفعها للتمهّل. أخيرًا، بدأ تاريخ موسكو في إطلاق الأسلحة الصاروخية التي قد تتمكن من تعزيز ثباتها.
سو-57: طموح جوي
أمامه، وتمثل سو- 57 مشروعًا تقنيًا طموحًا لدخول فئة مقاتلات الجيل الخامس. تمتلك محركات قوية وفوهات توجيه الدفع وتقترح مناورات متعددة في مدى قريب، وسقف لخدمة ووزن وتنشط أسلحة وتنافسًا نظريًا للطائرات الأمريكية مثل إف-35. في المواد الكيميائية المختلطة وصفها إذ تصبح مزيجًا بين خفة ومرونة وأداء الموسيقى القوية.
نقاط الضعف
ومع ذلك، تصادم سو- 57 بواقع صناعي محدود. مراجعات التخفي وقياسات الرادار تشير إلى أن تشكيلها أقل قدرة على الاختفاء مقارنة بنماذج غربية، كما أن تكامل الإلكترونيات ونظم الطيران دمج الحساسات لا يرقى بعد إلى مستويات إف-35 من حيث الوعي الطيار وخفض العمل. وأثرت أيضا تأخير إنتاج وشكلات غذائية ونماذج توريد على تسجيل الوحدات الإنتاجية، ما دفع الطموح إلى مشروع رمزي أكثر من كونه مفتاحًا للتفوق جوي نوعي.
رابط إستراتيجي
وترتبط بضبط بعض الأشخاص والتسليح الوطني مثل سو- 57 بحسّ واحد: استمر في خيار الردع ووضع نقاط أمامه خصوم مومنين تقنيًا. حيث توجد هناك عبر موسع ستارت لتجميد متطلبات جبل الجولف، بينما تعمل في الوقت نفسه على سد الجيب التكتيكية عبر المقاتلات المتطورة. لكن القيود الاقتصادية والتقنية تضع حدودا لما يمكن تحقيقه من مكاسب في الأرض في السماء. ردود فعل جديدة نيويورك قد تستقبل ردود متباينة. قد تراه واشنطن وحلفاؤها فرصة للحوار التقني وسياسي، في حين قد يعتبره التكتيك التكتيكي لكسب الوقت في مؤتمر الصراع. وتمديد زمني بدون جدول تفاوضي واضح قد يبقي رهينة لمواكبة الموضة الحديثة وأن تتحول إلى حل دائم. براءات صناعية، اقرأ المزيد من الوقت لبرامج التحديث والتقييم، ولكنها لم تكامل البرمجي وخطوط التوريد. السياسة والميزانيات والاقتصاد التري، يبذل جهدًا بين الإنفاق على المعرفة والتكنولوجيا مثل سو- 57 أسئلة حول كيفية استخدامها الميزانية. فالتمديد قد يخفف ضغوط سباق تسلح مكلف ولكن لا يغني عن الاستثمارات الكبيرة في تكامل الحساسات والشبكات. دبلوماسيًا، قد تشكل فرصة موسعة للمفاوضات الواسعة تشمل أجزاء رقابة محددة والتي تشمل فقط الحرب السيبرية.

أبرز النتائج الحالية:
1. التمسك بالاستقرار البشري:
هناك العديد من الاختلافات «البدء الجديدة» لاتفاقية التنوع البيولوجي لهدف تجنيد محدد جديد، وللحفاظ على توقعات يمكن تحديدها في قوة الطاقة النووية مع واشنطن.
2. إعادة تقييم التحديث الجديد: عمل روسي على مراجعة برامجها الذكية في أضواء تفاصيل مثل أسلحة فرط الصوتية، والذكاء الاصطناعي، والحرب السيبرانية، وأنظمة الدفاع الاميركية.
3. صحة الوقت من اليمن:يبدو أن بوتن مشهور بتمديد المعاهدة لاستخدام وقت الوصول إلى تغيرات الموقف الآسيوي باتجاه الحرب أوكرانيا وزيادة الدعم لكييف.
4. القيود الاقتصادية والعقوبات:تواجه ضغوطا بحرية مالية متحدة من قدرة على تطوير قدراتها العسكرية بسرعة، ما يدعمها إلى سياسات «الاحتواء العامري» بدل سباق التسلح المباشر.
5. التركيز على الردع التقليدي: عبر تطوير المقاتلة سو-57 موسكو لإثبات وجودها في مجال الطيران العسكري المتقدم، رغم القيود التقنية والإنتاجية.
6. محاولة الموازنة بين المعرفة والجوي:تجمع روسيا بين القدرة على الردع المدى الطويل لتطوير أدوات التفوق التكتيكي قصير في الجو، كجزء من استراتيجية الردع الشامل.
7. مواجهة التفوق الغربي تكنولوجيًا:
ترى أن تكامل قدراتها الذاتية، رغم البضاعة والصعوبات، ضروري لتقليص شامل للتكنولوجيا مع حلف الناتو