مسببات خطرة للعقم تجهلها النساء
آخر خبر النساء, تجهلها, خطرة, للعقم, مسببات
لكن عدد من المؤشرات من إهمال لبعض النساء، وتأخرهن في النهاية، محذرين من تسممها بالعقم ماسن عند استفحالها، منبهين إلى لا يمنعن بالمخاطر نهائياً على عدم جهلها، ومن ثم شهر بمركب الرحم المهاجرة، واختلال وظائف الجسم، وتتكيس المبايض، وسينتقل جنسياً، وانسداد قناة فالوب.
ويشدد الاستشاريون على النساء والولادة، الدكتور عبدالمنعم أحمد، على جملة من الأمور التي قد يتم تخديرها بالعقم لدى النساء، ويؤكدون جزئيًا أنه يمكن الوقاية منه أو علاجه إذا تم اكتشافه حديثًا.
مشيرًا إلى أن من بين الأمور الخطيرة التي قد تؤدي إلى عقم التبويض، مثل فريق تكيس المبايض (PCOS) أو ضعف التبويض، وقال «هذا وجده كثيرًا مراجعات العيادات النسائية، لكن للأسف لا تأتي السيدة إلى العيادة إلا بعد وصول حالتها إلى مستويات متقدمة شهر شهر مايو، ما يجعلنا نستطيع الحصول على العلاج ضعيفًا، حيث أن بعضهن قد يصبن بانسدادي لقاحي فالوب نتيجة لالتهابات المناعة البشرية «مثل الكلاميديا أو السيلان»، أو اكتسابا «بدمج الرحم المهاجرة».
وأن أكثر من الإشارة إلى أن الرحم هو بطانة الرحم المهاجرة، حيث تحدث عندما تنمو الأنسجة الرحمية خارج الرحم، مما قد يؤثر على الخصوبة.
عدوى الجنسية والفيروسات
من فحصا، فاخبرة النساء والولادة، الدكتورة زينب عبدالجواد، أن «الأمراض التناسلية مثل نتاجات البكتيرية والفيروسية غير المعالجة قد تؤدي إلى تلف الأعضاء المحددة لدى النساء، وبالتالي قد لا تنتقل المرأة إلى العقم».
هناك «هناك مشاكل أخرى تكون في الرحمة مثل الرحمة اللطيفة، أو وجود تشوهات الخلقية، أو نتيجة الرحمة، بد المرأة من إجراء كشف بشكل دوري حتى يتم تشخيص الحالة والمتابعة لدينا حتى لا تصل إلى مرحلة العقم».
وتابعت «هناك كذلك اختلالات نقص فيتامينية تسعة بمشاكل في سن السادسة، أو ارتفاع في هرمون الحليب، وضعف الخصوبة كأن تكون امرأة مدخنة أو مصابة بالسمنة، ولا من معرفة أن خفيفة بالنساء الخفيفتين يستمر كذلك على البروتينات، وتعطل الدورة الشهرية، وبالتالي الإصابة بالعقم».
وتعترف بأن «الحفاظ على نمط حياة صحي يسهم في عدم تعرض المرأة للعقم، وكذلك الفيلم الطبي الدوري، واكتشاف المشاكل بلطف، وعلاجات الأمراض المنقولة جنسياً فوراً، واستشارة طبيب خبير عند ظهور أعراض مثل عدم انتظام الدورة الشهرية، أو الألم المزمن في الشركة ».
بطانات الرحم المهاجرة
من جانبه، أوضح بوضوح النساء والولادة، الدكتور خالد أمين، أن «بطانة الرحم المهاجرة المعروفة علمياً باسم «الانتباتاني الرحمي»، هي طبية حالة إصابة النساء، وتحدث عندما تنمو الأنسجة المبطنة للرحم «البطانة الرحمية» الرحم، وتستجيب الأنسجة للتغيرات الحيوية مثل نسيج الرحم الطبيعي، مما يسبب نزيفًا في غير مكانه يمكن أن يؤدي إلى التهابات، وندبات، وآلام شديدة».
وكشف أن النساء المصابات بالعقم يعود سببن إلى بطانة الرحم المهاجرة، والتي لا يتم كشفها إلا بعد فترة طويلة نتيجة الإهمال.
ومن الأعراض الشائعة لمرض الرحم المهاجر، الشعور بالآلام أثناء الدورة الشهرية الشديدة، وكذلك الآلام الشديدة أثناء الجماع، وحدة النزف غير الطبيعي، أو غزارة الدورة الشهرية، وآلام شديدة أو أسفل الظهر المزمن، والإرهاق، وهضمية مثل الإسهال أو التعب أثناء الدورة.
للاختيار
وأكد الدكتور أمين أنه من «الأسباب التي قد تجعل المرأة تصاب بالبطانة المهاجرة هو ارتداد دم الحيض إلى داخل التجاويف البشرية، وكذلك اضطراب الجهاز المناعي، ويمكن تمييزها ومشاكل في هجرة خلايا بطانة الرحم».
وأوضح أن «العلاج الكيميائي يستخدم لتحفيز التبويض إذا كانت المشكلة تتعلق بتغيرات الإباضة، وكذلك الأدوية الكيميائية المنشطة للتبويض مثل الكلوميفين أو الجونادوتروبين».
وتابع «من ضمن ضمن الحلول، جرء تشغيل قنوات فالوب أو إزالة الليفية بشكل واضح أو الكيسات المبيضة، وأكمل «أن هناك تقنية التلقيح الصناعي يتم فيها تخصيب البويضة بالحيوان المنوي خارج الجسم، ثم نقل الجنين إلى الرحم أو تقنية التلقيح داخل الرحم، وهو التسجيل للأنشطة البشرية». مباشرة إلى الرحم بغض النظر عن احتمالات الإخصاب، ومن ضمن حلول علاج الأمراض المزمنة، مثل تكيس المبايض أو الرحم المهاجرة.
أكمل مع العقم
وأكملت نادية طاهر أنها عانت من العقم المؤقت لمدة 7 سنوات، وقد أعادت عدد من الاخصائيين، لكنها لم تجد الحل، حيث دخلت جميع سليمة.
وأشار إلى أنها راجعت استشارية وتوليد منذ 5 أشهر، وشخّص حالتها ببطانة رحم المهاجرة، واكتشف أن هذا هو السبب الرئيس لعدم حدوث الحمل، ما دفعها لإزالةها بعملية تصميم.
تمكنت من عدم التشخيص بالفعل قبل أن يكون لديها عقم مؤقت.
وأدت أهمية الأمر إلى جميع النساء لأنهن بالحمل، مع عدم الاكتفاء بعيادة واحدة حتى تستأنس بأكثر من رأي حالتها.
ويشدد الاستشاريون على النساء والولادة، الدكتور عبدالمنعم أحمد، على جملة من الأمور التي قد يتم تخديرها بالعقم لدى النساء، ويؤكدون جزئيًا أنه يمكن الوقاية منه أو علاجه إذا تم اكتشافه حديثًا.
مشيرًا إلى أن من بين الأمور الخطيرة التي قد تؤدي إلى عقم التبويض، مثل فريق تكيس المبايض (PCOS) أو ضعف التبويض، وقال «هذا وجده كثيرًا مراجعات العيادات النسائية، لكن للأسف لا تأتي السيدة إلى العيادة إلا بعد وصول حالتها إلى مستويات متقدمة شهر شهر مايو، ما يجعلنا نستطيع الحصول على علاج ضعيف، إذ أن بعضهن قد يصبن بانسدادي فالوب نتيجة لالتهابات المناعة البشرية، مثل الجمليديا أو السيلان، أو لا بد من انضمامها إلى الرحم المهاجر.
وأن أكثر من الإشارة إلى أن الرحم هو بطانة الرحم المهاجرة، حيث تحدث عندما تنمو الأنسجة الرحمية خارج الرحم، مما قد يؤثر على الخصوبة.
زيادة النساء بالعقم
الشهرة ببطانة الرحمة المهاجرة.
اختلال التوازنات.
تكيس المبايض.
الأمراض المنقولة جنسيا.
الاتصال بقناة فالوب.
مرتبط
اكتشاف المزيد من صحيفة سما
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.